5 Simple Techniques For الواوي

- ونوعٌ جاء بالتَّصحيحِ معَ اسْتيفائِه الشُّروطَ، ومنه:

فإنْ كانت في فِعلٍ فلا تُقلَبُ، مِثْلُ: سرُو يَسْرُو، أيْ: أصبَح سيِّدًا، ويَدعُو؛ هذا معَ أنَّ الفِعلَ أَوْلى بالتَّخفيفِ مِنَ الاسمِ لأنَّه أثْقلُ، لكنْ لأنَّ أبْنيةَ الأفْعالِ تَتمايزُ بعضُها من بعضٍ بِحَرَكةِ العَينِ فقطْ، فحفِظوا تلك الحَرَكةَ مِنَ التَّغييرِ؛ وذلك حتَّى لا تَلتبِسَ أبْنيةُ الأفْعالِ.

تُعد الحيوانات المفترسة لحيوان الواوي قليلةً نسبيًا، وهي كالآتي:[٦]

أمّا بالنّسبة للواوي مُخطّط الجانب، فيُفضّل العيش في البيئة الرّطبة، ومن الممكن إيجاد هذا النّوع في مناطق السّافانا الرّطبة وقرب المُسنقعان، وعلى عكس هذين النّوعين فإنّ الواوي الذهبيّ يميل للعيش في المناطق الجافّة كالصحارى والمناطق العُشبيّة القاحلة، يعيش في الأجزاء الشّماليّة والشّرقيّة من أفريقيا، إلى جانب أطراف جنوب شرق أوروبّا وجنوب آسيا.[٨]

أما حيوان الواوي مخطط الجانب فنجده يرغب دائمًا في الذهاب إلى البيئات الرطبة، هذا مع احتمال تواجده أيضًا في غابات السافانا ولكن الرطبة، أما حيوان الواوي الذهبي فهو يعيش في المناطق الحارة والجافة وذلك مثل الجزء الشمالي والشرقي لقارة أفريقيا.

يساعد الجهاز العصبي الواوي على الشعور والتفكير والتحرك.

لا تستطيع الصغار رؤية أي شيء خلال أول عشر أيام من الولادة، وتُعد عمياء في تلك الفترة.

يُمكن التعرّف على هذا النوع بسهولة من خلال الأشرطة الطولية السوداء الداكنة أو فضية اللون الموجودة على جوانب أجسادها، وتعدّ قارة أفريقيا موطنهم الأصلي ويتخذون من الغابات والأراضي الحرجية سكنًا لهم.[٣]

يوجد للثعالب check here علاقة طويلة وقوية مع البشر. تمتلك الثعالب ألوان فرو مختلفة، ويتغير لون الثعلب القطبي الشمالي من الأزرق والأبيض حسب الفصول، فيتحول اللون الأبيض إلى اللون البني أو الرمادي في الصيف، ويتحول إلى اللون الأبيض عندما يكون هناك ثلوج على الأرض، ويتحول اللون الأزرق إلى الرمادي الداكن أو البني طوال العام.

يعتبر ابن آوى من الحيوانات المستقرة حيث تم إدراجه ضمن القائمة الحمراء للاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة.

تساعد الأعضاء الداخلية الواوي على الهضم والتنفس والدورة الدموية.

قولِهم: نُهُوٌّ، قُلِبتْ فيه الياءُ إلى الواوِ؛ لأنَّ أصْلَه فُعُولٌ مِنَ النُّهيِ (نُهُويٌ)، وكان القِياسُ أنْ تُقلَبَ الواوُ إلى الياءِ وتُدغَمَ، فتقولُ: نُهِيٌّ.

يساهم حيوان الواوي في انتشار مرض داء الكلب وغيره من الأمراض.

نظراً إلى أن حيوان الواوي معرض لخطر الهجوم من قبل الحيوانات المفترسة الأخرى؛ كالنمور والأسود أو حتى النوارس، فإنه لذلك يقوم بأعماله من الصيد عند بدء المساء وخلال النهار يختبئ في وكره؛ وهو شبيه بالكهف الصغير بين الحشائش أو الأغصان، ويقوم بتتبع صيد الحيوانات المفترسة الأخرى وتناول ما تبقى منها، ومن الممكن أن يتناول بعض أنواع النباتات والفواكه أو جثث الحيوانات الميتة سابقاً في حال التعثر على إيجاد فريسة مناسبة. 

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *